يبدو أن الثورة المصرية تسببت فى تخوف المستثمرين من التحلى بمزيد من الأمل.. هكذا استهلت صحيفة وول ستريت جورنال تقريرها، بشأن الهبوط الذى شهدته البورصة المصرية خلال أول يوم عمل أمس الأول بعد فترة إغلاق استمرت ٣٨ جلسة.
وذكرت الصحيفة أمس، أن النظرة العامة للاقتصاد المصرى مازالت ضعيفة، بسبب تراجع القطاعات المهمة مثل السياحة، وانخفاض معدلات النمو إلى ٢% وفقا لخبراء اقتصاد للصحيفة، مقابل ٦% قبل ثورة ٢٥ يناير.
وأشارت إلى أن الثورة وضعت العديد من الشركات على حافة المخاطر، خاصة تلك التى كانت تربطها علاقات بالنظام السابق، مثل حديد عز التى تراجعت أسهمها، كما تواجه أسهم «بالم هيلز» للاستثمار العقارى نفس المصير بسبب فقدانها للدعم السياسى.
لكن شبكة «بلومبرج» الإخبارية، أشارت إلى إمكانية تعافى البورصة، خاصة أنها سبق أن مرت بفترات عصيبة عندما تراجعت ١٥% العام الماضى و٣٥% فى ٢٠٠٩ على خلفية التأثيرات السلبية للازمة المالية العالمية.
وتوقع رجل الأعمال نجيب ساويرس فى تصريح لـ«بلومبرج» أن تستقر الأوضاع عندما يقبل المواطنون على الشراء فى البورصة، خاصة أن الأسعار ستكون مناسبة ومنخفضة.
وعلى صعيد سعر صرف الجنيه أمام الدولار أشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» إلى تأثر الجنيه وتراجعه أمام الدولار، بتراجع البورصة.
وذكرت الصحيفة أمس، أن النظرة العامة للاقتصاد المصرى مازالت ضعيفة، بسبب تراجع القطاعات المهمة مثل السياحة، وانخفاض معدلات النمو إلى ٢% وفقا لخبراء اقتصاد للصحيفة، مقابل ٦% قبل ثورة ٢٥ يناير.
وأشارت إلى أن الثورة وضعت العديد من الشركات على حافة المخاطر، خاصة تلك التى كانت تربطها علاقات بالنظام السابق، مثل حديد عز التى تراجعت أسهمها، كما تواجه أسهم «بالم هيلز» للاستثمار العقارى نفس المصير بسبب فقدانها للدعم السياسى.
لكن شبكة «بلومبرج» الإخبارية، أشارت إلى إمكانية تعافى البورصة، خاصة أنها سبق أن مرت بفترات عصيبة عندما تراجعت ١٥% العام الماضى و٣٥% فى ٢٠٠٩ على خلفية التأثيرات السلبية للازمة المالية العالمية.
وتوقع رجل الأعمال نجيب ساويرس فى تصريح لـ«بلومبرج» أن تستقر الأوضاع عندما يقبل المواطنون على الشراء فى البورصة، خاصة أن الأسعار ستكون مناسبة ومنخفضة.
وعلى صعيد سعر صرف الجنيه أمام الدولار أشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» إلى تأثر الجنيه وتراجعه أمام الدولار، بتراجع البورصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق