وأضاف الجندى رداً على ما نشرته المصرى اليوم تحت عنوان (المقدم معتصم فتحى ضابط الرقابة الإدارية المستقيل للمصرى اليوم: سليمان ظل تحت حماية مبارك وأسرته وعمر سليمان وزكريا عزمى وكل من ذاق خير وزارة الإسكان) بتاريخ 27 مارس الجارى، أن بعض وحدات الجيش موجودة على حدود الأرض وليس بداخلها.
وتابع: لا توجد أى جهة حكومية، سواء كانت وزارة الداخلية أو غيرها، تشغل فى أى وقت من الأوقات، أى مساحة من أرض الشركة وما ذكر عن أن الأرض كانت تابعة لداخلية وتستخدم كميدان ضرب نار لها وأن علاء مبارك كان شريكاً مع الشركة فى الصفقة، هو كلام غير صحيح.
واستطرد الجندى: الجهة التى تم التعاقد معها لشراء الأرض هى شركة (إعمار) الإماراتية، والشريك المصرى الوحيد الذى كان موجوداً وقت الشراء، هو رجل الأعمال شفيق جبر، الذى تخارج من الشركة عام 2007.
وأضاف: قامت عدة جهات رقابية منذ عام 2007، ببحث هذا الموضوع، ومنها لجنة الإسكان بمجلس الشعب وهيئة الرقابة الإدارية ونيابة الأموال العامة.
المصدر : جريدة المصرى اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق